البنية التحتية تتغير اليوم أسرع من أي وقت مضى. فمع أن الموانئ والطرقات والمرافق ما زالت حاجة أساسية لمختلف دول العالم، لكن الضغط الحقيقي يكمن اليوم في تسارع الطلب على الشبكات الرقمية والطاقة النظيفة وأشكال التنقل الجديدة.
مع تسارع الطلب واتساع فجوة التمويل، سيحتاج العالم إلى أكثر من 100 تريليون دولار أمريكي بحلول عام 2040 لمواكبة هذا التطور.
والسؤال هنا: من سيتولى تأسيس البنية التحتية التي يحتاجها اقتصاد المستقبل؟
يبرز هنا دور المستثمرين طويلي الأجل، مثل صناديق الثروة السيادية، كداعم رئيسي لتأسيس البنية التحتية للمستقبل، حيث يمتلكون الصبر والقدرة على التكيف مع المتغيرات بالإضافة إلى تعاونهم الوثيق مع المتخصصين الفنيين، مما يمكنهم من دعم المشاريع المعقدة التي تدفع عجلة التقدم الاقتصادي.
لفهم هذا التحوّل بشكل أفضل، ندعوكم إلى الاطلاع على أحدث تقرير أصدرته القابضة (ADQ)، والذي يقدم آراء قيّمة لخبراء عالميين حول النموذج الجديد لتطوير البنية التحتية والاستثمار.
مباشرة إلى صندوق بريدك الإلكتروني
سيتم إرسال أخبار "القابضة" مباشرة إلى صندوق بريدك الإلكتروني

.webp)






.jpg)









.webp)








.jpg)











